يزورنَا الحُبْ كغريبٍ نُفيَّ إلى مَدينةٍ يجهلُها، وَ ما يرحلُ عنَّا إلا كَحاكمْ دولةٍ مُتسلِطّ، يأخذُ كُل شيءٍ بِدونْ أدنىَ حقّ !