ومهما بعدت المسافات ومهما إختلطت الدموع بالعبرات ومهما كان الفراق جبّاراً و الوحدة قاسية فروح المحب لمحبوبه قريبة و الذكرى حية في قلبيهما,,,,فلا تكفي أيتها العاشقة عن عشقك ولا تيأسي من طول البعاد فخيالكِ في فضاءه يحوم ولن يحط رحاله إلا على مصافحة يديه و تقبيل و جنتيه
فكوني سيدتي ريماً للخيال