-
خُذَنْيَ إلىَ ظْلكَ وأبْقِنَي فِ ضَلعكَ الأيْسِرِ
حيْثُ الْحِكايَاتُ الْمُتَوردةَ ..
سَأُطَيْلُ بِ دُعاءٍ كمَا أطَلْتُ الْمَكوثَ فِ غيْمتْيَ
وفِ مِحرابِ الْحُلمِ أمَضْغُ أغنْياتِ الْفجرِ
مُدىَ يَداكَ فَ أنا لا أقوىَ على بُعْدِكَ
فَ كيْفَ سَ أمْضيَ والْوجعُ يتْربْصُ بِ كُل عاشَقٍ
لكَ سَ أرسَمُ حُلمْيَ بِ ألوانِ الْحنَينَ
وسَ أبْقىَ ذاتَ بيْاضِ فِ حُبْكَ ..