أحدثُكَ مِن خلف الغيمْ
فَ الألَم آستقطَبَ وجعِي بعِيداً
وَناءَ بِ صمتِي لِ ضَعف لحظاتِي
وَ هـَأنا مُتمسِكه بِ قدِيم الشوق
ألملِمُ أزهَارِي من أنامِل الفَجر
وَ أقصُد زاويتِي أتقوقعُ فيهَا مُمتلئه بِ تفاصيلكَ
بِ ذكرياتِكَ ..
أتدَاركُ الجرح وَ أرتلُ الدمعَ آيات ..
لا يقوَى أحد على إثارة إبتسَامتِي
ولا يجرؤ عَلى
[ ق . ت . ل . ي ]