الحُب نآتجَ عن [ لقافة أحآسيْس ]
ونهايته دآيم تجَـي بُعـد وفرآق
سينآريو مآهوَب يحتَآج تدريِس !
مُشآهِده جِداً : سخَيف مآ تنِطآق
فيَ آول آلحِلقآت تِحت آلفُوآنيسِ
ردَ وآريكَه فوقهَآ إثَنين عُشآق
وآحِلآم وهَميّيه وكومْة هوآجيَس
بعيونهم كنهآ [ أحاسيس وأشِوآق ]
وفي آخِر آلحلقَآت ضِمن آلكَوآليس
طعنِته تجَي بتقِآن وتفج آلأعَمآق
ومّآبيّنهـن يهّـل آلقُلوب آلمتَآعيس
زخآتَ دمع وحزّن وأهآت وخنآق
هذَآ إذآ مآ تدّخـلِ آلمدعُو > إبليس
وهذآ إذآ مآمِتّ مـن كثِـر آلإرهآق |