ومـا لـلرجا فـي بعض الأحـوال قــيــمه ومال العـمى صبـحٍ ولو بات سهـران لــو لــلزمن .. عن نية الغـد ر شـيـمـه مـا فـــرق أحـبابٍ ولا بعــد أوطان كلٍ خـصـيم .. وذاق لـوعـة خــصـيـمـه والـلي خـصـيم الوقـت يا بنـت خـسران