شكراً لإطراءُكِ وتشجِيعُكِ.. الذِي فجَّر أشيَاء وأشيَاء كَانت دَفِينَة فِي دواخلي ..
مَاكَانَت لتظهَر .. وترى الحياة .. وتُبصِرُ النُّور
كمَا أشكركِ أيضـاً .. على تثبِيت الموضُــوع .. والذِي يحسِّســنِي أنني قدَّمتُ ..
ومازلتُ اقدِّمُ حتَّى اللحظة .. مايحُوز على رضَــى القاريء .. وصَبَـاح جمِيل ..
أرَقّ من النَّسِيم؟!
/
/
إنتــَــــــــر