من " دهشة الذكرى " مطر .. لهفة اسراب ! تـروي جفـاف ْدروب منهـا افترقـنـا ! ومن آخـر الماضـي بقـى حلـم مرتـاب واقسـى حديـث ٍ للمـواجـع سرقـنـا ! تبقـى أسامينـا " تفاصـيـل غـيّـاب " ! وترحل أمانـي .. صمتنـا ؟ مـا عتقنـا !