حينمآ يكونَ آلوفآءَ منفيَ ..!
تكونَ حيآتنآ قضيـة مآبينَ وجوةَ خآئنَـة و وجوةَ أخرىَ ـآ ...
وإينَ آلمنصفَ ؟
لآيجديَ آلأخلآص واآلألتزآمَ إلآ سنينَ مآبين جروحَ وقلبَ يشربَ آلهم
وبقآيآ وجدَ و آهآتَ يعزفهآ آلحزنَ ..
وفرآق حب محكومً بالأسى ـآ وآلذي أنظلمَ بحكمَ آلأعدآمَ ..
فأصبحنآ نعشق الجروحَ التي تعشق الدموعَ ..
ومشآعر أنكوتَ منَ أحترآق الشوقَ ..
كنـآ نحب حتىَ ذبلنآ ..
وكآن الهوىَ بدآخلنآ حتى أختنقنآ ..
لحظةَ تضمَ عنآق بينَ وجعَ و وجعَ و ألمَ و ألمَ ،!
لآ تطيقَ الصبرَ ورؤيةَ النورَ ..
أدمنتَ غيآبهمَ ، جروحهمَ
حتى فآضتَ المحآجرً
وركضَنا خلف الحنينَ حتىَ قآدنـآ للأفتقآد
و حتىَ أنصدمنآ بالبعدَ مآبينَ زحمةَ أشتيآق و فرآق ..!