عرض مشاركة واحدة
قديم 09-06-2012, 07:23 PM   رقم المشاركة : 2294
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الفريدي يتفق مع البلوي

الرياض ـ فهد السبيعي

اتفق لاعب الوسط الهلالي أحمد الفريدي مع وكيل أعماله سلطان البلوي على عدم الكشف عن أي عروض جديدة من الأندية التي ترغب بضمه إلا عقب دخوله فترة الستة أشهر في الأول من شهر أغسطس المقبل خلال لقاء جمعهما في جدة أمس، فيما أشارت المصادر أن الفريدي يدرس بصورة جادة عرضاً من أحد الأندية خلاف عرض الهلال الذي ناهز الخمسة وعشرين مليوناً لمدة خمسة أعوام.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


هل يعود جيريتس؟
دائــرة المنتصف
مساعد العبدلي


يخوض المنتخب المغربي الليلة لقاءً حاسماً أمام منتخب ساحل العاج ضمن تصفيات القارة الأفريقية المؤهلة لمونديال البرازيل 2014. ـ اللقاء يعنينا كعرب من خلال الأماني بفوز المنتخب المغربي العربي لكن ربما أيضاً يكون لجماهير الهلال رأي آخر، إذ إن خسارة المغرب قد تتسبب بإقالة المدرب جيرتس ما يعني (إمكانية) عودته لتدريب الهلال، ولعل (تأني) إدارة الهلال في إعلان التعاقد مع مدير فني جديد يدعم (فرضية) وضع جيريتس ضمن الخيارات الهلالية. ـ السؤال هنا: هل (لو) عاد جيرتس ستكون فرص نجاحه متاحة مثلما كان الوضع في الفترة السابقة التي تولى فيها مسؤولية تدريب الهلال؟ ـ شخصيا لا أعتقد ذلك فالوضع (العناصري) اليوم في الهلال يختلف كثيراً عن فريق الهلال السابق والذي أشرف عليه جيريتس نفسه. ـ في تلك الفترة كان هناك ياسر القحطاني وأسامة هوساوي وكانا في أفضل صورهما الفنية إلى جانب رباعي أجنبي متميز يتذكرهم الجميع، عكس حال الفريق اليوم إذ رحل هوساوي، وهناك شكوك بعدم عودة ياسر إلى جانب سوء التوفيق الذي يلازم الأداء الفني للمحترفين الأجانب رغم الجهود الكبيرة المبذولة من قبل إدارة الهلال في التعاقد معهم سواء من خلال عقودهم المالية الضخمة أو السيرة الذاتية لهم. ـ ربما يقول البعض إن دور المدير الفني (جيريتس أو غيره) هو إعداد فريق قوي، وهذا كلام صحيح، لكن إعداد فريق قوي لا يمكن أن يتم في أشهر قليلة أو خلال موسم واحد، ونحن لدينا إعلام رياضي وجماهير لا يمكن أن تمنح الوقت للأجهزة الفنية وتستعجل النتائج، لذلك لا أعتقد أن الإعلام الأزرق أو جماهير الهلال مستعدة أن تصبر على جيريتس ليعيد صياغة فريق هلالي جديد قوي يحقق البطولات. ـ حتى المدير الفني القادم قد يكون جديداً ويحتاج لبعض الوقت كي يتعرف على الفريق الهلالي ويبدأ بإدارته وفق سياسته الفنية، وهنا تأتي المقارنة...هل الأفضل عودة جيريتس أو التعاقد مع مدير فني جديد؟ ـ إنها مجرد رؤية نقدية تقبل كل الاحتمالات، إذ إن جيريتس قد يقود المغرب لفوز هام الليلة أو قد يخسر ولا يقيله المغاربة أو يقيلونه ولا يقبل العودة للهلال لأنه يرى أن ظروف العمل (الفنية) صعبة للغاية في هذا التوقيت، فالهلال بحاجة لعمل كبير خلال الأشهر القليلة المقبلة محلياً وآسيوياً. ـ ما يجب أن نحفظه لإدارة الهلال هو عدم تسرعها بالتعاقد مع محترفين أجانب، وبالتأكيد أن عدم التسرع سببه الرئيس (غموض) شخصية المدير الفني القادم.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أحرجتهم يا سامي
بأتــجاه الـهدف
فهد المطيويع


لا أدري لماذا تعامل بعض الإعلاميين مع موضوع التحاق الكابتن سامي الجابر بنادي أوكسير الفرنسي كما يتعامل الباحثون مع اكتشافات الإعجاز العلمي.. مع أن الموضوع من وجهة نظري لا يستحق أن يسلط عليه الكثير من الضوء على اعتبار أن البحث عن التطوير موضوع يخص صاحبه ولا أحد غيره، ولا يستحق هذه الهالة الإعلامية أو أن يتعامل معه الإعلام وكأنه أحد الفتوحات مع أنه ليس أكثر من متطلب تدريبي تم فرضه من قبل معهد التدريب البريطاني لتكملة مسلسل رخصة التدريب (التركي) الطويل للكابتن سامي، أنا في الواقع احترم همة وشغف سامي بالوصول للأفضل، ولكن ما يعيب عليه أن يأبى أن يقدم على أي خطوة دون أن تصاحبها زفة إعلامية بمباركة بعض المهووسين وكأنه أتى بما لم يأتي به الأولون، مع أن هناك الكثير من المدربين المحليين ممن سبق لهم أن التحقوا بدورات خارجية على حسابهم الخاص دون ضجيج ولا(Propaganda) إعلامية، لذا فهم الآن في مكانة تليق بذلك الجهد وذلك الطموح، وأخص بالذكر الكباتن القروني وباخشوين والجعيثن الأميز حالياً على مستوى المدرب المحلي، شخصياً أستغربت خبر طلب نادي أوكسير الفرنسي ضم سامي للطاقم الفني وتتبع سيرته كما قيل في الخبر(المزركش)، مع أن فرنسا مليئة بالأسماء التي يمكنها مساعدة نادي أوكسير للعودة لمصاف الدرجة الأولى، ولكن إعلامنا يأبى إلا أن يصنع من الفسيخ شربات.. ليس بسبب أنهم لا يحترمون عقول المتلقين ولكن لغياب الفهم والوعي والحس الإعلامي القادر على تقديم رسالة الإعلام الحقيقي الذي نتمنى أن نرى إسهاماته الجادة في الكثير من القضايا الهامة. عموماً سامي لاعب ذكي وإداري مجتهد وربما سيكون مدرباً مميزاً، ولكن ما أنا متأكد منه أنه إنسان يعشق الضجة الإعلامية مع إنه تمرغ بترابها سنوات، ولكن على ما يبدو أنه أدمن الأضواء بكل أنواعها خاصة المضرة منها، في الواقع مازلنا نتذكر ما قاله سامي للعربية عن دورته التدريبية عندما ذكر أنه سينهي الجانب النظري وبعد ذلك سيكمل الجانب العملي من خلال زيارة التقييم التي سيقوم بها فريق معهد التدريب، إذن لماذا يتعامل سامي مع الإعلام بهذه السطحية وهذه البلاهة وعدم الاحترام؟ مشكلة سامي هداه الله أنه يستغل الإعلام القائم على المصالح (والشد والقطع) في الترويج لمثل هذه الأمور التي دائماً ما تأتي عكسية وسلبية على مسيرة لاعب فذ اثبتت الأيام في أكثر من مناسبة أنه لا يحترم عقلية محبيه.. خاصة بعد تصريح الرد من قبل مدرب أوكسير الفرنسي الذي أحرجنا أمام (ربعنا العرب) والفرنسيين. وجهة نظر المنتخب السعودي تحت 22 يقيم معسكراً في ألمانيا استعدادا للتصفيات الآسيوية، ومنتخب البراعم يقيم معسكراً في البرتغال، وقبل فترة وجيزة أنهت بعض المنتخبات السنية معسكراً في أسبانيا، والكثير من النشاطات التي لم نعهدها في السابق والتي تعكس اهتمام إدارة المنتخبات بالفرق السنية من خلل خططها المستقبلية التي ستأتي ثمارها في القريب العاجل، خاصة منتخب تحت 22 الذي أرى أنه منتخب المستقبل لما يملكه من مواهب سيكون لها دور كبير في إعادة هيبة الكرة السعودية، الشكر كل الشكر لإدارة المنتخب التي وضعت الكرة السعودية على المسار الصحيح. مع كل الاحترام للمحامي القدير ماجد قاروب وما يملكه من خبرة قانونية أجد أنه أقحم في المجال الرياضي وأصبح جزءاً هاماً وصاحب قرار رغم أنه يجهل الكثير عن الأمور الرياضية، وهذا في الواقع ليس ذنب قاروب ولكنه ذنب الظروف التي هيئة مثل هذا الوضع.. مع أن الوضع الصحيح لمثل قاروب لايتعدى الدور الاستشاري في الأمور القانونية، عموماً قاروب وجد الطريق ممهداً ليكون حجر زاوية في الموقع الرياضي لقلة خبرة الآخرين، وهذه أيضاً نقطة يجب أن تؤخذ في الاعتبار إذا ما أردنا أن نعيد الأمور لنصابها من خلال الاعتراف بأن هناك شحاً في القدرات الإدارية التي تملك الخبرة وتملك الرؤية فيما أوكل لها من مهام، وقبل هذا وذاك يجب أن يكون هناك وصف وظيفي لكل وظيفة لكي لاتتداخل المهام.. وكل يغني على ليلاه باسم النظام. وقفة باعتراف الجميع الأهلي كان الأميز هذا الموسم والأكثر استقراراً على جميع الأصعدة، كل ما نتمناه هو أن يواصل الأهلي هذا التميز من خلال العمل والمثابرة وعدم الانجراف تجاه بعض الأمور الهامشية التي قد تؤثر على مسيرة الفريق، خاصة موضوع انتقال كماتشو الذي أخذ منحنى آخر في العلاقات الشبابية الأهلاوية، وكما يقال (اللي جاب كماتشو) يجيب غيره. مع التحية للجميع

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


سامي الفاتح

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


سعيد غبريس

حين أعلن سامي الجابر اعتزاله في 2007 وودع الملاعب في 2008 من خلال مهرجان كبير شارك فيه مانشستر يونايتد، بدأت التكهنات حول مستقبل هذا اللاعب الفذ الذي سمي بالأسطورة بعد مشاركته بأربعة كؤوس للعالم وخوضه 163 مباراة دولية، وصنفته أرقام مونديالية من بين مشاهير الكرة في العالم من حيث الإنجازات. لم يستسغ مجال "البيزنيز" وإن كان في الرياضة، ولم يجد نفسه خلف الشاشة محللاً رياضياً، ليس هذا هو موقع من أمضى عقدين مع منتخب المملكة ونادي الهلال ومن حقق 24 بطولة للنادي الأزرق كلاعب وستاً كإداري، فطموح سامي أكبر من ذلك وامكاناته تساعده على السمو في التفكير بما يتلاءم مع تاريخه الرياضي. لقد كان سامي الجابر أول لاعب سعودي يخوض تجربة الاحتراف في انجلترا (6 أشهر مع ولفرهامبتون عام 2000) وها هو يسطر في تاريخه وتاريخ الكرة السعودية بأنه أصبح أول مدرب سعودي يعمل في جهاز فني لفريق أوروبي. صحيح أن سامي لن يدخل الميدان التدريبي في أوروبا من الباب الكبير، لأن نادي أوكسير الفرنسي هبط إلى الدرجة الثانية، وهذا ليس مهماً لأن اللاعب السعودي السابق الذي مشي على الدرب الصحيح نحو تحقيق أحلامه بحصوله على رخصة التدريب من معهد بريطاني، يريد من تجربته الجديدة مواصلة الدراسة واكتساب الخبرات تمهيداً لأدوار رئيسية في مجال عمله الجديد. لقد اعتمد الأمير عبدالرحمن بن مساعد في رئاسته لنادي الهلال في السنوات الأربع الماضية على سامي الجابر كأحد أوراقه الإدارية، ولكن اللاعب السابق كانت عينه على النواحي التدريبية والأمور الفنية لذا قيل مراراً أنه مدرب من وراء الستار، ومثال على ذلك فوز الهلال بكأس ولي العهد بعد الاستغناء عن المدرب دول واسناد المهمة إلى مدرب الفريق الأولمبي بونان، وحينها قيل أن سامي كان هو المدرب الفعلي للهلال. وحين أتيحت الفرصة لسامي أن يكون مدرباً رسمياً ولو لفترة محددة، منع الاتحاد من متابعة الهيمنة على الهلال بعد فوزين متتاليين للأول. وحين أبدى رغبته بأن يكون المدرب الرسمي للهلال، تحفظت الإدارة ولم نقدم على عمل اعتبرته مغامرة، ولكن سامي كان واثقاً من نفسه بعد العمل مع أربعة مدربين عالميين، علاوة على أنه شارك هذا الموسم في دورة تدريبية على فترات في المعهد البريطاني للتدريب، ولعل هذه الضارة نافعة لأنها أوصلت سامي إلى أحد أهم المدربين الفرنسيين: غي رو الذي عاد لإنقاذ أكسير والذي قال إنه واثق من أن الجابر الذي كان متميزاً كلاعب سينجح في مجال التدريب. لقد كان سامي الجابر لاعباً ومدرباً في سنوات عطائه الأخيرة مع المنتخب ومع الهلال، وقد قال لي مرة ناصر الجوهر إن سامي كان في المنتخب بمثابة ظل لي.. أما كالديرون فقال: كان سامي عيني الثالثة والرابعة.