قآلتَ له : هلَ آرتَديَ حذآئِيَ آلعآليَ ، لكَيَ يلآحظْ آلاخَرينَ فرقَ آلطوُل بيننآإ ! فَ آجآبهآ بِ آبتسَآمه جذآبِه : ومآ شأن آلآخَرين فأنآ ( عشقتِككَ قصَيرَه ) ماأروووعك