عرض مشاركة واحدة
قديم 04-06-2012, 04:58 PM   رقم المشاركة : 2257
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


مشيداً بالعمل الذي قدمته إدارة النادي
الصقري لـ الشرق: نؤيد استمرار عبدالرحمن بن مساعد في الهلال


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الرياض – ياسر العطاوي
أكد عضو شرف نادي الهلال صالح بن علي الصقري، تأييده الكامل لاستمرار الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، رئيساً لنادي الهلال لفترة رئاسية جديدة.
وأوضح أن الأمير عبدالرحمن قدم عملا مميزا طيلة الفترة الماضية واستطاع أن يسجل نقاطا إيجابية كثيرة في مسيرة النادي، ثم إنه فعل الشيء الأكثر فاعلية مع فريق كرة القدم، مبينا أن تحقيق الفريق للقب مسابقة كأس ولي العهد فقط هذا الموسم لا يعني أن الإدارة لم تفعل شيئا بل بالعكس، فإن ذلك يعتبر نقطة إيجابية لصالحها، فضلا عن التأهل إلى دور الثمانية في دوري أبطال آسيا، متمنيا أن يأتي الفوز بالآسيوية تتويجا للعمل الذي قدمته الإدارة في هذا الموسم والذي سبقه.
وقال الصقري في حديث خاص لـ»الشرق»: لا شك أن الإدارة ستعمل، وقد بدأت بالفعل حسب علمي بالتحضير الجيد للموسم الجديد، وسيكون الجمهور الهلالي على موعد مع مزيد من البطولات بمشيئة الله، بدءا بالبطولة الآسيوية.
وأشاد الصقري، بالأسماء التي تعمل مع الرئيس الهلالي، مشيراً إلى أنها تؤدي دورها على أكمل وجه.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الفرنسي جـيــرارد يــرفــض تــدريــب الـــهلال

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


القاهرة – محمد عبدالجليل
قالت تقارير صحفية فرنسية إن المدير الفني الحالي لفريق مونبلييه الفرنسي رينيه جيرارد رفض عرضا من الهلال لتولي الأمور الفنية بالفريق الأزرق في الموسم المقبل على الرغم من ضخامة العرض الذي كان سيرفع راتب المدرب الفرنسي إلى ثمانية أضعاف عما يتقاضاه حاليا.
وبحسب صحيفة «le10sport» فإن المدرب جيرارد طلب مهلة للتفكير في العرض الهلالي قبل أن يقرر البقاء في الدوري الفرنسي، رافضا فكرة الانتقال للشرق الأوسط في الوقت الحالي.
يشار إلى أن عددا من وكلاء اللاعبين أرسلوا لإدارة الهلال العديد من السير الذاتية لأبرز المدربين في أوروبا.
لكن الأخيرة فضلت دراسة العروض وعدم الاستعجال في حسم ملف التدريب حتى لا تتكرر أخطاء الموسم الماضي بعد فشل تجربتي المدرب الألماني توماس دول والتشيكي إيفان هاسيك.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


بالعين المجردة
عبدالرحمن بن مساعد من الخطأ بقاؤه «هلالياً»
خالد السيف


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


من شأنِ المركباتِ الممتلئةِ -أيّاً تكُنِ المطباتُ التي تعترِضُ طريقَها- أنْ تسيرَ بتؤدةٍ واثقة الخطوِ دونَ أنْ تحدِثَ جلبةً (وقعْقَعةً)، وإذْ بنا قدْ ألفينَاها تصِلُ بسلامةٍ إلى ما قدْ حددتُه قبلاً من أهداف. فيما تشغَلُنا تلك العرباتُ الفارغةُ بما تحدثهُ مِن جلبةِ «أصواتها» على الرّغمِ من أنَّ مسارَها مسفلتاً!، ومع هذا كلّهِ وبشهادةِ الملأ تسجّلُ عِثاراً يتلوه عثارٌ؛ فلا هي لأهدافِها قد حقّقت ولا هي لسلامةِ: «العربةِ» قد حافظت! ما كانَ لـ«عبدالرحمن بن مساعد» أنْ يخْسَرَهُ: (الشعرُ) ذلك أنّ الأخيرَ له شرائطُ صارِمةٌ ما أحسبُها قد توافرت في «عبدالرحمن» إلاّ في نمطٍ ضيّقٍ «شعبيّ تفعيليّ لا طَرْقَ له» معدودٍ في الغنائيّ. ومهما يكنِ الأمرُ؛ فلقد كانَ: «ابن مساعد» موفّقاً أيّما توفيقٍ إذ غادرَ: «مضاربَ الشعرِ» لينصبَ له خيمةً باذخةَ الرّواق في مسطحٍ أخضرٍ لا يمكنُ أنْ يُقِيمها بمثل هذا الألقِ إلا من كان على مثلِ ما كانَ عليه: «عبدالرحمنُ» من رجاحة عقلٍ وصدقِ جنانٍ ووضوحِ بيان. ولقد طَفِقَ: «ابن مساعد» يفيضُ على الرياضةِ وأهلها مما أفاءَ به الله عليه من: «فنجال وعلوم رجال» كنا نفتقرُ إلى الكثيرِ من مثلها فكسبته الرياضةُ ولم يخسره الشعر! ومنْ يكن هذا شأنُه: (قرآنيُّ النشأةِ.. مسرحيُّ الأداء.. دبلوماسيّّ اللغة. متوضئ اليدين). يضافَ إليها أنّه فيما نحسبه -والله حسيبه- من النفرِ الذين لا يأنفونَ ساعة أنْ يقعَ منهم الخطأُ أن يتدثّر بمعْطَفِ: «الخطّائين» فما يلبث أنْ يعترفَ بخطئهِ ثم يركن للاستغفار؛ إن من يكنْ هذا شأنهُ فلا ريبِ أنّه يعني ما يقول ويقول ما يعني كثيراً فإن الرياضة وبخاصةٍ أنها قد استحالت في عرف الأممِ اليوم إلى: «بعدٍ حضاريّ» تُقرأ من خلالها سيرة: «الدّول»! هذا الـ: «عبدالرحمن» لم يكن استثناء عن أيّ رياضيٍّ فشهدناهُ يحاربُ -بكسر الراء وفتحها- إلاّ أنّه لم يجرحْ له خصماً، ولئن خاصمَ أحدا فما كانَ من شيمهِ أن يفجُر خصومةً (أرأيتم كيف تكون للنشأة القرآنية من أثر)؟ إنْ هو إلا بشرٌ إذ كادت أن تجرّهُ «مهاترات الرياضة» إلى مستنقعاتِ أدبياتها بيد أنهُ: «أثقل» من أنْ يطيرَ بـ: «بعجة المتصابين فيها» ذلك أنه لا يفتأ يتعوذُ بالله السميع العليم من شيطان الكرةِ الرجيم؛ فيكونَ القرآنُ آنذاك حاضراً وما هي إلا برهة فإذا بـ«عبدالرحمن» هو ذاته من يجرجر: «الرياضةَ» والكثيرَ من ممارساتها الشائنةِ إلى أبجدياتِ: «أخلاقيات» كدنا أن نفتقدها رياضياً بفعل: «عصبيات» تأتي على كل شيء جميل يأتي من الرياضة وفيها. لست رياضيا -كما يجب- وبالضرورة لست هلالياً (يمكن تعاونياً) وإنما هذه الكتابة تأتي عقب أن أنفقتُ من وقتي طويلا في متابعة حواره الماتع مع الإعلامي الرياضي المتألق تركي العجمة.
لم أنتهِ بعد..
وهاهنا الغاية من الكتابة: خطأ أن يبقى عبدالرحمن بن مساعد في نادٍ واحد في حين الرياضة كلها بالمملكة بأمس الحاجة إليه، فمتى نراه إذن يتقلد منصباً رياضياً كبيراً يليق بمثل كفاءته؟!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة