ربيً لآ أحدً يعلمِ مدىً عشٍقيً بِ كيآ‘إنهٍ وألميً عندٍ غيِآ‘إبهً . . ورآ‘إحتيً بقربهٍ . . وآشٍتيآ‘إقيً لروحهً , ! فلآُ تجعلً آلفرآ‘إقً هو آلنصيبً , . آستًودعتكَ يَ إلهيً قلبهً وروحهٍ كلهآ‘إ . . فأحفظهٍ وَلآ تجعلً سو‘إيً سآكناً‘إ أعمآ‘إقهٍ