مِن دوُن قصدْ . . . [ آحببته ]
ومِن دوُن آيّ سوآبق عشِقتُه
ومنْ دوُن آيّ آسبآب آدمنته
كنتُ اشاركه فرحآته
وَ آخفف عنهُ آلامه
وآشتآقُ لمُشآركتِه آحدآث يوميِ
وآتألم حينَ آعلمُ بأنّه يكتئِب أو يسكنهْ حزن
بلآآ شعوُر سكنَ قلبي
وحتّى هذهِ آللحظه وآنَآ آزدآدُ جنوُنَآ بـِه
بعثرات قلم ،،