أجلس وحيدة ويمر شريط الذكريات بحلوه ومره فأشعر بحرقة الاحساس بـ ألم جرحهم ،
أحلف بالذي خلقني أنه رغم الجروح التي أستقبلتها منهم ألا أنني مازلت أحبهم وأغليهم وأخاف عليهم
رغم الألم الذي أحسه كل يوم قبل أن أضع رأسي على مخدتي
أتمنى لهم الخير دوما ،لأنني أحببتهم بصدق ،
بعثرات قلم ،،