عقّب دكتورنا العزيز د.نبيل قصاب باشي مستنكراً على أم جندب: عجبتُ لمــــا فاهتْ به أمُّ جُنْدبِ غداة جفتْ قلبَ المحبِّ المعذّبِ أليس الهوى شوقاً ووجداً ولوعةً وهمسةَ صبٍّ واحتراقَ تشبُّبِ؟