عزيزاي: روميو العرب والوجداني, لا تعلمان مدى نشوتي عندما حضنت عيناي ما كتبتماه , أحسستُ بأنّ أوتار العشق لا تزال تعزف رغم استمتاع الغربان بنعيق ابناء جنسهم,, ولأنكما مثلي طائران أبيضان ترفرفان في سماءٍ تشبهكما.... أعذراني فكلماتي تتضاء ل أمام روعتكما وجمالكما