عرض مشاركة واحدة
قديم 03-05-2012, 02:51 PM   رقم المشاركة : 2
ّّهمس الجليدّّّ
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ّّهمس الجليدّّّ



* حليب الصويا له نفس القيمة الغذائية للحليب البقري:
حليب الصويا أقل احتواء على معادن الكالسيوم والمغنسيوم والبوتاسيوم وفيتامين «دي D» مقارنة بالحليب البقري،
فحينما تحتوي التقديمة الواحدة من حليب الصويا على 10 ملغم فقط من الكالسيوم،
تحتوي التقديمة الواحدة من الحليب البقري على نحو 300 ملغم من الكالسيوم،
لذلك يلجأ مصنعو حليب الصويا إلى تدعيمه بالكالسيوم.
كما أكدت الدراسات أن الجسم يمتص الكالسيوم الموجود في حليب الصويا بنسبة أقل 25% مقارنة بالحليب البقري،
لذلك يؤكد خبراء التغذية على إمكانية إدخال حليب الصويا ضمن النظام الغذائي الصحي،
لكن مع مراعاة عدم اعتباره بديلا للحليب الحيواني مثل البقري والجاموسي وحليب الماعز.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



* الحليب الخام أفضل من المبستر:
يعتقد البعض أن الحليب الخام يفقد مغذياته الهامة أثناء عملية البسترة،
والحقيقة أن بسترة الحليب لا تقلل من القيمة الغذائية له، بل ساهمت بشكل
أساسي في توفير حليب آمن على مدار أكثر من 100 عام، عكس الحليب الخام الذي لا يتم تسخينه
إلى درجات مدروسة بطريقة علمية مثلما يحدث أثناء البسترة، لذلك يحتوي على كميات كبيرة
من البكتيريا الضارة مثل السلمونيلا وليستيريا وآي كولاي، التي تمثل خطرا صحيا على
الإنسان خاصة الأطفال والحوامل وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.
لذلك ينصح خبراء التغذية بضرورة التأكد من بيانات الملصق الغذائي والتأكد أن
الحليب تمت بسترته وكتابة هذا بوضوح على العبوة، كما يجب التأكد أن منتجات
الألبان مثل الجبن والآيس كريم والزبادي صنعت من حليب مبستر.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



عدم تقبل الحليب

* الأشخاص الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز لا يجب عليهم تناول الحليب أو منتجاته:

الإصابة بعدم تحمل اللاكتوز (السكر الطبيعي الموجود في الحليب) لا تعني تجنب جميع أنواع الحليب ومنتجاته،
بل يمكن للشخص المصاب بعدم تحمل اللاكتوز تناول الأجبان الصلبة والزبادي المحتوي
على البكتيريا الحية وأنواع خاصة من الحليب الخالي من اللاكتوز، كما يمكن للغالبية
العظمى من المصابين بعدم تحمل اللاكتوز تناول كميات صغيرة من الحليب طوال اليوم دون معاناة.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


* حساسية الحليب شائعة الحدوث:
حساسية الحليب نادرة الحدوث تصيب نحو 3% من الأطفال،
ونحو 1% فقط من البالغين، والغالبية العظمى من الأطفال تتخلص من حساسية الحليب خلال السنوات الثلاث الأولى من العمر،
ولا يستطيع الكثيرون التمييز بين حساسية الحليب وعدم تحمل سكر اللاكتوز.
وتتسبب حساسية الحليب في حدوث طفح جلدي وغازات وانتفاخات مع صعوبة في التنفس وتقلصات بالبطن،
بينما تتسبب حساسية سكر اللاكتوز في حدوث أعراض أقل حدة من أعراض حساسية الحليب،
لذا ينصح الخبراء بمتابعة الطبيب المتخصص للتفرقة بين حساسية اللاكتوز وحساسية الحليب.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



* يمكن الحصول على الكالسيوم والمغذيات الأخرى دون تناول الحليب ومنتجاته:
الحليب ومنتجاته أحد أهم المصادر الغنية بالكالسيوم والمغذيات الأخرى،
بالطبع يمكن الحصول على الكالسيوم من خلال تناول كوب من عصير البرتقال أو حليب الصويا المدعم بالكالسيوم،
لكن يجب التأكد أولا أنها مدعمة بكمية الكالسيوم الكافية للجسم.






كما يمكن أيضا الحصول على الكالسيوم من بعض الخضراوات مثل البروكلي أو الحبوب
مثل الخبز المصنوع من القمح الكامل، لكن للحصول على نفس كمية الكالسيوم
الموجوة في كوب من الحليب (250 ملغم) يجب تناول أربع أكواب من البروكلي أو نحو 12 شريحة
من الخبز المصنوع من القمح الكامل، فالكالسيوم الموجود في الخضراوات والحبوب
لا يمتص بنفس السهولة التي يتم بها امتصاص الكالسيوم الموجود في الحليب.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




* حليب الصويا له نفس القيمة الغذائية للحليب البقري:
حليب الصويا أقل احتواء على معادن الكالسيوم والمغنسيوم والبوتاسيوم وفيتامين «دي D» مقارنة بالحليب البقري،
فحينما تحتوي التقديمة الواحدة من حليب الصويا على 10 ملغم فقط من الكالسيوم،
تحتوي التقديمة الواحدة من الحليب البقري على نحو 300 ملغم من الكالسيوم،
لذلك يلجأ مصنعو حليب الصويا إلى تدعيمه بالكالسيوم.
كما أكدت الدراسات أن الجسم يمتص الكالسيوم الموجود في حليب الصويا بنسبة أقل 25% مقارنة بالحليب البقري،
لذلك يؤكد خبراء التغذية على إمكانية إدخال حليب الصويا ضمن النظام الغذائي الصحي،
لكن مع مراعاة عدم اعتباره بديلا للحليب الحيواني مثل البقري والجاموسي وحليب الماعز.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



* الحليب الخام أفضل من المبستر:
يعتقد البعض أن الحليب الخام يفقد مغذياته الهامة أثناء عملية البسترة،
والحقيقة أن بسترة الحليب لا تقلل من القيمة الغذائية له، بل ساهمت بشكل
أساسي في توفير حليب آمن على مدار أكثر من 100 عام، عكس الحليب الخام الذي لا يتم تسخينه
إلى درجات مدروسة بطريقة علمية مثلما يحدث أثناء البسترة، لذلك يحتوي على كميات كبيرة
من البكتيريا الضارة مثل السلمونيلا وليستيريا وآي كولاي، التي تمثل خطرا صحيا على
الإنسان خاصة الأطفال والحوامل وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.
لذلك ينصح خبراء التغذية بضرورة التأكد من بيانات الملصق الغذائي والتأكد أن
الحليب تمت بسترته وكتابة هذا بوضوح على العبوة، كما يجب التأكد أن منتجات
الألبان مثل الجبن والآيس كريم والزبادي صنعت من حليب مبستر.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



عدم تقبل الحليب

* الأشخاص الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز لا يجب عليهم تناول الحليب أو منتجاته:

الإصابة بعدم تحمل اللاكتوز (السكر الطبيعي الموجود في الحليب) لا تعني تجنب جميع أنواع الحليب ومنتجاته،
بل يمكن للشخص المصاب بعدم تحمل اللاكتوز تناول الأجبان الصلبة والزبادي المحتوي
على البكتيريا الحية وأنواع خاصة من الحليب الخالي من اللاكتوز، كما يمكن للغالبية
العظمى من المصابين بعدم تحمل اللاكتوز تناول كميات صغيرة من الحليب طوال اليوم دون معاناة.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


* حساسية الحليب شائعة الحدوث:
حساسية الحليب نادرة الحدوث تصيب نحو 3% من الأطفال،
ونحو 1% فقط من البالغين، والغالبية العظمى من الأطفال تتخلص من حساسية الحليب خلال السنوات الثلاث الأولى من العمر،
ولا يستطيع الكثيرون التمييز بين حساسية الحليب وعدم تحمل سكر اللاكتوز.
وتتسبب حساسية الحليب في حدوث طفح جلدي وغازات وانتفاخات مع صعوبة في التنفس وتقلصات بالبطن،
بينما تتسبب حساسية سكر اللاكتوز في حدوث أعراض أقل حدة من أعراض حساسية الحليب،
لذا ينصح الخبراء بمتابعة الطبيب المتخصص للتفرقة بين حساسية اللاكتوز وحساسية الحليب.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



* يمكن الحصول على الكالسيوم والمغذيات الأخرى دون تناول الحليب ومنتجاته:
الحليب ومنتجاته أحد أهم المصادر الغنية بالكالسيوم والمغذيات الأخرى،
بالطبع يمكن الحصول على الكالسيوم من خلال تناول كوب من عصير البرتقال أو حليب الصويا المدعم بالكالسيوم،
لكن يجب التأكد أولا أنها مدعمة بكمية الكالسيوم الكافية للجسم.






كما يمكن أيضا الحصول على الكالسيوم من بعض الخضراوات مثل البروكلي أو الحبوب
مثل الخبز المصنوع من القمح الكامل، لكن للحصول على نفس كمية الكالسيوم
الموجوة في كوب من الحليب (250 ملغم) يجب تناول أربع أكواب من البروكلي أو نحو 12 شريحة
من الخبز المصنوع من القمح الكامل، فالكالسيوم الموجود في الخضراوات والحبوب
لا يمتص بنفس السهولة التي يتم بها امتصاص الكالسيوم الموجود في الحليب.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة