قلق يستعمر أطراف المكان و قهوتي المُـرّة وأنا وأقداري اللي في مهب الريح ترمينـي أنا: ذاك الغريق اللي شحوبه ما كتـم سـرّه أنا: ذاك الغريب اللي عجزت ألقى عناويني! لبست الهمّ ثوبٍ ضاق به من هالسهـر زرّه وضمّيت الحزن يوم السعادة ما درت وينـي