مآتْ آللقآُ
وآلليْ بقىَ ذكرى حزينه
صكّوا أبواب المدينة..حآسدين
وآنتهينآ منَ حيِاة آلمترفين
ملّت آلرحلة آمآني
و ضآعت آلخطوة سدى
وجآوب آلحزن آلندى ي تآيهين
فلّو شرآع آلسفينة وآبحروآ يم آلفنآ
صيّروا الأحلام غيمة وآرسلوهآ لـِ آلعنآ
وآكتبوآ كآنت قديمة
يوم كلن مع نديمه.