مَنْ يَشِتكيُ هَمهُ لِ ( الله ) . . تَنهَمِرُ عَليهْ آلأفرإًحّ " وكأنهُ لَمْ يَحزنُ قَطْ ! شُكراً يَ الله لأنكَ أرتّ أنْ تُحزِننيّ لأعُودْ إلَيكْ ، ‘ آلبَوحُ لِ الله : نِعمةُ لآيَعرفُهآ آلجَميعّ