’ [هكذآ أنآ .. بِ لآ أنت كُون على ثقهـ بذلك .!
.
أبقى أنا كما أنا التي عهدتها حال غيابك
أقلب صفحات الذكرى بِ أصابع الشتات
وَ أتلمس تلك اللحظات التي توهمتها دفء بأكف الجلادة المصنوعة بِ لا إتقان
.!
تلسعني حرارة رشفة الم من قهوة الغياب المُرهـ. التي تذوقة .
و أغلق الدفتر كي لا يغرق من الأمطار ( الغنية بالأملاح ) ..!