فِي بُحُورِ أنوثتكِ اُسافرُ كمرّكبٌ بَلَّا شِرَاعَ فَتَأْخُذُنَّي رِياحَ عطركِ فَأَغِيبُ هَائِمَا بَسحرَ جنونك