لحظآتَ مؤلمهَ ,
عِندمَآ تشّعر آنك فيِ آمسَ الحاجهِ إلى آلبكـآء
تنتظِر آيَ زلهَ مِن آي شخصَ
لترميِ نفسك بأحضآنَ سريرك وتحتضنَ وسآدتك ... وتتعمق فيِ بكآئك
إلى آن يؤلمك رآسك بشدهَ فتصمتَ !
تنهض ! و تستجمع بآقي قوآك لتعيشش ..
وكأن شيئاَ لمَ يكنَ
ديم الوفاء