, وآنآ من اول أدق على عبوود او اخوي مايردونْ والشَبكَة اصلا طول الوقتْ مشغُووله اِشوي رَد علي أخُوي قلتله انت وينَكْ قالي انا بالمستشفىى ومآ آمدآني أقٌول كلمة ثآنِيَة الا طفى جُوالي كان الشَحن مِخلصصْ ابي اقوله يجيني خلاص طفشتْ من الوضُع ويوم فتحوآ البوآبآتْ دق علي اخوي قالي انا برآ اطلعيلي طلعت انا وصحبآتِي وصرآحَة كان بَرآ الوضُع مرتبْ كثير الهيئة الله يسعدهمْ كانوآ منظمينْ بِقوة وكآن هدوء رغُم الزحَمة الكِثيرهـ آنآ أدور أخَوي وآحآول أدقْ عَليه الا شِوي البَنآت يصيحُون ويطآلعُون ورآآي إلتفَتْ إلآ وبِنتْ ي عُمري حآلتهآ حَآله على كُرسيِ وأخُوي الكَريمْ قآعِد يدفهآ << فِديته اللي يساعد << طَبَعآ بَعدِين أخُوي يقُولي انآ كِنت وآقف انتظركْ فجآءة بنات يجُون عِندي هم وصديقتهم ذي ويبكُون والبنت مغُمى عليهآ < جُو عِندهـ لإنه هُو دكتُور وكآن لآبس لبس المستشفى يقول حسبوني مع المسعفينْ وكيذآ بَس اسعفهآ الله يسعَدهـ وطَلعت البنت معآقَة اصًلآ < الله يشفِيهآ ي ربْ المُهمْ وأخُوي ودآهآ لسيآرآت الاسعاف وسحَب علي بَعدين قعد يسعفْ بِالبنآتْ ويساعدهُمْ < بقُول لمرتَه يُوم شِفته سحبْ علي قلت بِرجع دآخِل وآنآ رآجَعة شِفتْ عبُود وهو جآي لعِندي شَكله سَمع أصوآت البنآتْ مِن بِعيد وجآ وعُ طول طيرآن لعِندهـ حِسيتْ إنه المُنقذ مِن الَجحيم والرعبْ اللي كنت فِيه وطَلعتْ مِن الجآمَعة وبحمَدلله على السآعَة 11 وربَع وكُل البنآت طلعوآ ذاك الوقتْ معآد بقي احد دآخِل طَبعآ نقَدي إحِم إحمْ الهيئَة والله مآقصًرتْ كآنتْ منظَمة بَرآ بس عيبهُم الوحيد يوم دخلوآ الجآمَعة العَميدهـ اهي سبب كُل شَئ الله يهديهآ المُشرفآتْ صرآحَة إنهُم يزودونهآ حبتينْ معنآ بتعآملهم وحركآتُهم الطآلبآتْ وأسلوبهُم اليُومْ كآن مُو حلو أبدآ والتَكسير والصيآحْ ماله دآعِي أبد وإنتهَى التقَرير ب سلآمْ بَس الله لا يعيده من يُوم وان شاءالله ما يصير شئ يوم السبت ماني ناقصه اذاكر وينلغي اختباري بسبب فَوضَى البنآت الفاضَيآتْ والله يصلح الجَميع