أصَبْحَتُ أتحَسْسُ أخبْآرَهُ / وَ اُخمْنُ احوْآلهُ عَّنْ طرَيْقُ - الرُؤيَآ - فيْ مَنْآامَيّ ! هّذآ مَآ إنتهَتْ إليْهَ كُلَ وَسْآئِلُ التَوآصُلَ , وَ التگنوَلوُجَيآ الحَديْثِهَ بَيْننآ !