. مَا فَهَمتِكْ يَا أبو نورة ! يُومْ قِلّتْ: ” كِنّتْ أظِنّ وكِنّتْ أظِنّ وخَـآآآبْ ظَنّي إليُومْ بَس !!. عَرَفتْ وِش تَقصِصِد اللّه يَرحَمْ قلُوبٍ مِثلّ قَلبِي وقَلبِكْ ’ يَا كِثر مَا نِظنّ ويَا كِثر “مَايِخذِلُونَا