رُبمَا نَكونُ أكثَر سَعادة
حَينَ نُدركْ أنَّ السَعادةُ
لَيستْ طَرداً يَأتِينَا بِالبَريدْ
مِنْ حَيثُ نُريد أَو لا نُرِيدْ،
وَلا شَهادةُ أَو مُستَوى نَحصلُ عَليِه،
إنِها إحسَاسُ اللحَظةُ الآنِية
إذا أَحْسَنّا استِثمَارُهَا،
وقَررنَا أَنْ نَجعلُها سَعيدة،