اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وِدّ أشَهّدُ علىَ عصِيْآنْ , ! . . . وَ لنْ أغفّرْ لِكْ , فَ قدّ تأمَرتَ علِى معَ أعمَآقِيْ وَ منعّتْ آلتجَولْ فِيْ شَوآرعْ عُمرِيْ وَ أعلّنتْ آلأحكَآمْ آلعُرفِية فِيْ شبَكتِيْ آلعصبِيْة , وَ هَآ أنّآ أسِيْرتكْ ! أركُضْ فِيْ دَورتكْ آلدمَوِية مُكبلة بِ آلسلآسلَ كَ جدتِيْ آلملِكة زَنوبِيآ فِيْ شَورآعْ رومَآ , ’ . . . لّنْ أغفَرْ لِكْ سَ أعآقِبُكْ عِقآباً لنّ تنسَآهْ / ; اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وِدّ سَ سَ أحُبِكْ ! امرأة الحياة أنتِ رجلُ الموت أنا قيثارةُ الشوقِ أنتِ لحنُ الجنائز أنا كيف تجتمعُ رائعةٌ مثلكِ بمليء بالتعب مثلي أيامُ الحب ( تُرى ) هل ستعود ..!؟ فهي من كانت لنا تقود أعترفُ أنني لن أحظى بمثلكِ في كل البلاد لكن ما الحل وأنا وأنتِ لازلنا في بُعاد شهقة حُب