أصــدق دمــوع أشــوفهـا دمــعة فــرآق .. مــن الهـدب للأرض طــآحت حــزينه .. قــبل يـتفـآرق بـ الــهوى أثـــنين عــشـآق .. فــي سـآحة الـتوديع قــبل الــسفينه .. مــعـآد تــجمعهـم مــرآســيل و أورآق .. وكــلن بــلاااا خـــله يـــكمل ســـنينه ..