-
هَذِهِ القَآرُورَه ’ الزّجَآجَه , الغَرْشَه
أسْمُوهَآ كَمآ يحَلُوُ لَكمْ بِ تسْمِيتُهآ لَآيَهُمْ
المُهِمْ أنّهآ عَزيزَةً عَلىَ قلْبيْ جِدّاً
هِيَ هديّةٌ مِنْ وَآلِدَتيْ أهْدآهَآ لَهآ وَالِديْ حِينَ تزوّجآ
كآنتْ مِنْ ضِمْنُ سِيَآقِهآ !
أيْ ـ قَبْلُ 38 رَبيعَاً ’ إحْتَفَظتْ بِهـآ وقدْمتهَآ .ليْ
يَــــآهْ ..... الكُوُلُوُنيَآ .الأصْليْ القَديمْ .وَلَمْ
تسْتَهْلِكُ مِنْهآ إلّآ القَليلْ لَآزَآلتْ الرّآئِحَه كَمآ .هِيَ
و الأهَمّ مِنْ ذَلِكْ رَآئِحَتُكِ إنْتيْ يَ أُمّـآهْ
وأيْنَ هِيَ زوْجَتيْ لِكيْ أُقَدِّمُهآ لَهآ