{ إنتْ مٌشكُلتِي
وإنتْ أيضآ حُلولِي السَريعَة
إنتْ حُزنِي
وأنتْ فَرحِي الذِي يمحِي ألمِي
إنتْ عآصِفَة حَلتْ بِي
وإنتْ الهُدوء الذِي تَنعمْ بِه أطرآفِي
إنتْ بَردِي
والدِفء الذِي أشُعر بِه
أنتْ تَنآقضْ لمْ أعُد أفهمُه
ومسآئل مُعقدَة
وأرقآآمْ تُشتتُنِي ’
غَريبْ حَد السُكونْ مِنكْ بِكْ