مطرٌ في الخارج وبرق ورعد . وذكرى تستيقظ بعد الرّجوع من البعد . وتمرّد الذات على رتابة الزّهد . الرّياح تعصف والبرد قارصٌ كالحد . وأنا واقف على شرفة الزّمان بعد أن أضناني الوجد