ياشيـن الغلطـه اللـي مايجمـل وجههـا المعـذار
يغطيـهـا الـكـلام وتكـشـف الـصــوره ملامـحـهـا
كذا طبع الصغار اللي تحاول تلفـت الانظـار
على كثر الحيل مير الخطا ماأدرك مطامحها
وانــا مـالـي ومــال الحـاجـه الـلـي مالـهـا مـقـدار
اروح بشيمتـي عنهـا ولا هــو شــرط اسامحـهـا