أنـوح الليـــل و وســط الجـــوف حـــرّه ألا والحـــال حــال الــراعــــبيـــّه ارددهــاا وأقــــول ألـفيـــن مـــرّه تـوافـيقي به الــدنيـــا رديـــّه واظـن عـــقبي ترا محـــدٍ يســـرّه ولا هــالناس يحســبهـا ســـويـــّه