عِنَدمَا يُغلَقُ بَاب السَعادهْ ، يُفتَحُ آخَرْ ! وَ لكِنْ فِي كَثيِر مِن الأحيَانْ نَنظُر طَوِيلاً إلَى الأبوَابْ المُغلَقةْ بحيَثْ لا نَرَى الأبوَابْ التِي فُتِحَت لنَا ..