قَبل أن تَذهَبْ لإختبآرهآ ., أكَدتْ عَليه مَلآآيينْ المَرآتْ بإنْ السَوآقْ لن يأتي ليأخذهآ الظُهر
بَل سـ تنتظُرهـ هُووْ كَي يأخذهآ
وفِي كُل مَرهـ يُرد عَليهآ ., / وكَيفْ أن أنسَى حَبيتي ..!
ذَهبتْ ., وإنتهَى إختبآرهآ المُبكِي من صُعوبتَهْ
وخَرجتْ تنتَظرهـ ,’ تَنتظر , تنتظر ,, تَنتظر ,
وبعَد مرورْ السآعَةْ ,’ إتصًلتْ عَليهْ وهِي خآئفَة من أن صآبَه أي مُكروهـ وهو آتِ إليهَآآآ
/ حُبِي أينْ أنتْ ...!
/ يُوووهـ نِسسسيتِككْ ., لَحظآآتْ وآنآ عِندكْ ..!
إبتلعتُ حُروفهآ الأخَيرة وألجَمتهآ الصًدمَة ..!
ولمْ تَنطقْ بَحرفْ إلى أن أتَى بَعدْ سآعَة ونصِف أخُرى ..!
سآعَة ونصِفْ أطلقْ عَليهآ لَحظآتْ ..!
وكَثيرة هِي الموآأقِفْ التِي ينَسى بِهآ حَبيبته < كمآ يُطلقْ عَليهآ
[ لآ تَلمنِي أن نَسيتُك كمآ نسيتَني ..! ]
^^
أعَجبتني