قصيده في ثرآء ۈلده ...
آلآمير عبد آلمحسن بن عبد آلعزيز ( رحمه آلله ) ..
غزۈڪ يآشيخ آنڪف .. تبآريه آلأعۈآم
ستين ڪۈن ۈمَآ بهآ قآمةٍ يَۈم
قلت آلعلۈم ۈبرزۈآ .. رمح .. لجآم
عِقر آلجۈآد .. ۈصۈب آلشيخ بسهۈم
هَذي سۈآة آلسَيف في ڪف مقدآم
ضربٍ بحد آلسِيف يثر به ثلۈم
ۈدَرب آلفخر يحتآج قلطآت ۈزحَآم
ۈإلى ظهر فعلٍ ترى آلنصر مقسُۈم
إن ۈقفت في ۈدآعڪ آليَۈم آلأيَآم
ۈتهآيقت بتشۈف ۈجهڪ مَع آلقۈم
فــ إنت آلذي آتعبتهآ طيب ۈخصَآم
ۈقهرتهآ يآ شيخ ظَآلِم ۈمظلـــۈم
إن سَآعفت مَآ ثمنت عندڪ حطآم
ۈإن عَآضبت مآ شلت من همٌهآ همۈم
لين آحتمى ۈقتڪ ۈرى غدر آلآسقآم
خۈف ۈَرمآڪ بسَهم ۈَآلسهم مَسمُۈم
يآ بۈي ليت آلمۈت يرضى بآلأسۈآم
يقبل بأحد غيرڪ ۈنرضيه بآلسَۈُم
يآخذ بدل يَۈمڪ من آعمَآرنآ عَآم
يفدي مطيحڪ خآدمڪ ڪآن بتقـــۈم
يآ بۈي آنآ مآ في يدي ڪۈد آلآۈهآم
ۈش في يدي ۈآلمۈت حقٍ ۈمقسۈم
لآ شڪ من يفنى على دين آلآسلآم
ۈطِيب آلذڪر يڪفيه لآ قيل مرحۈم
مَرحۈم يَآ ريف آلآرآمل ۈآلآيتآم
يَآللي رفيقڪ دۈم مڪرم ۈمحشۈم
هَدآج تيمآ .. ۈآن زمآ آلضد لطآم
ۈلآ جآ آللزۈم آلصّعب يقضيه زيزۈم
ڪلٍ يشيله بآلعمر دم ۈعظآم
ۈآنته تشيلڪ عزة آلنفس ۈآلزۈم
ۈمَآ ڪل نصلٍ من ۈرى غمده حسَآم
ۈش عآد لۈ هۈ بـآفخر آلدر مرسُۈم
ۈآعيني آللي في آلبڪآ قد لهآ عَآم
أنآ أشهد آن آلدمع ميعآده آليَۈم
حطي على خدّي ڪَمَآ آلڪي ميسآم
إن ڪآن لي في آلدمع تفريج لغمۈم
ۈلآ صَآر مآ يطفي لهب نَآر آلآلآم
ۈلآ مۈسّعٍ ضيقه ۈلآ جَآلبٍ نۈم
تبسّمي بَعض آلبڪآ فـ آلتبسَآم
ۈأقسى آلحزن مآ ڪآن في آلنفس مڪتۈم
,