- يَقُوُلُ افْضَلُ الأُدَبَاءُ لَدَيْ : وَيَظَلُّ فيْ قَلْبِيْ سُؤالٌ حَائرٌ إنْ ثَارَ فيِ غَضَبٍ تُحَاصِرُه الشِّفاهْ كَيْفَ انْتَهَتْ أحْلامٌنَا ؟ فَارُوُقْ جُوَيْدَة لله درك