, يَسعدِ صَبآحِ الشّعرِ وَ مِسَآهِ آبِيآتَ تَنَآغمَتِ بِ رَوعةِ المَعنَى و جَمَآلِ المَبنْىِ صَحّ نَبضُكّ وَ التّحآيآِ وردٌ ي عِيدِ