وعـادَ المطرُ يُداعب النّافذة ، لِتصْدُر منهما نَغماتٌ مُنعشة ، فَـ يجُول في ذهني مِن جَديد : مَا الذي تُخبّئه لنَـا الجنّـة ♥ !* :”