.
.
.
أسْتُوْدِعُكُم الله ’ الذي لاتَضيعُ وَدَائِعُه
أشْعُر بِـ أني بِـ حَاجَه لِلإبْتِعَاد قَليلاً
انا بِـ حَاجَه لِـ أخْتَلي بِـ نَفْسي
بِعيدَاً جِدّاً
قَدْ لاتَروْني قَريباً
قَدْ لاتَروْني البَتّه
قَدْ أعودْ
مَنْ يَعْلَم
قَدْ تَطولُ رِحْلَتي
رِحْلَةْ البَحْثْ
عَنّي
.
.