-
... أنَا :
بِ حَاجَه مَــاسّه لِـ شَخْص .يُصَدِّقُ كُلّ مَا أقُوُلَهُ لَه سِرّاً .وَعَلانِيَه عَنْ نَفْسِيِ .وَمَابِدَآخِلِيْ
بِ حَــاجَه إلىَ شَخْص لَآ يَعْرِفُ .عَـنْ طُفُوُلَتٍيْ شَيْء .وَلَآ يَعْرِفُ .الألَمْ الذِيْ عِشْتُه
بِ حَــاجَه إلىَ شَخْص يُؤْمِنُ .وَبِشِدّه عَنْ كُلّ مُجْرَيَاتيِ التيّ .أحْكِيِهَا لَه بُدُوُنْ أيْ .شَفَقَه مِنْه
بِ حَــاجَه إلىَ شَخْص يَقِفٌ بِصَفّيْ وَيُؤَيّدُ تمَامَاً رَأيِيِ وَيخُبِرُنِيْ أنّيْ عَلَىَ صَوَآبْ وَأسْلُكُ الدّرْبِ الصّحِيِحْ
بِ حَــاجَه إلىَ شَخْـص يَعْرِفُ بِأنّ .بِدَآخِلِيْ شَخْص جَيّدْ يَعْرِفُ مَـاذَا يَفْعَلْ - وَيُشْعِرُنيْ بِـه
بِ حَــآجَه إلىَ شَخْص يَنْظُرُ ليْ .بِ إبْتِسَامَة .عِنْدَمَا أُخْبِرُهُ عَنْ .الأمُـوُرْ المُفْرِحَة
بِ حَــاجَه إلىَ شَخْض يَرْبُتُ عَلَىَ كَتِفِيْ .قَلِيِلاً عِنْدَمَا ابْدَأُ البُكَاءْ
بِ حَــاجَه إلىَ شَخْص يَنْظُرُ إلىَ وَجْهِيْ جَيّداً وَلَآ يَزَالُ يُرَدِّدْ بِ صِدْقَ بِأنيْ .جمَيِلْ وَأنّه يَعْرِفُنِيْ وَسَأصَدِّقُه
بِ حَــاجَه إلىَ شَخْـص أُخْبِرُهُ بِكُلِّ التّرَسُّبَاتْ وَالعُقَدْ بِكُلّ الخَيْبَـاتْ .وَكُلْ مَا يجْلِبُ الخِزْيْ دُوُنَ خَوْف
وَعِنْدَمَا أنْتَهِيْ أقْتُلُهُ بِ بَسَاطَة كَأنّهُ لَمْ يَكُنْ
فقط ...!