-
لِ شَخصاً مآ
لَعلّي أستْوضِحُ لَكَ الأمر وما أضُنُني سأفعل
يُطلِقون عَلي الغَامِض ولا أدْري
أضُن أنني لَستُ بـ سَعيد
ولا أثق بأنني بَعد كُلّ مُحاولة وصول للحقيقة أَعود كَما كُنت
وأبتسم للحياة كَما كُنتُ أفعل
وهذهِ الـ كُنتُ أَفعل / بِحد ذَاتها كِذبة أُحاول إقناع نَفسي بِها
أيّ بِمعنى أَننا كُنا بِخير ذَات يوم ، ذَات جهل ، أَو أَيُّ ذات عَابرة
لأننا بالحقيقة وُلدنا وبداخِلنا سؤال كَبير بل مَجموعة أَسئلة
رَاوغنا كَثيرا كَي لا نَجدَ لها إجوبة
وعَلَى فِكرة ,, لا زِلنا نراوغ
لا أعلَم هَل أنا حَزين أم سَعيد
ولا آدري نعَم لا أدري لا أضُن لا أعلم
سوى أنني بحاجةٍ لأن أَقول
تَباً
تَباً لِكُلِّ الأَشْياء
.
.
.