أثِقُ بِ سَرْيرِيْ گگِثيْراً …
هِوْ مَلآذِيْ آلوَحِيدُ حِينَ ” آلحُزْنِ , آلألَمْ , آلوْجَعْ , و تجَرُعَآتْ آلذِگِگريَآتْ آلسَيئِـہْ ” ؛
يَحْضُننيْ بِ صَمْتِ ’ گأنِـہُ يَرجُوْ مِنيَ آلبُگگِآءْ لِ أرتِآحْ ! ؛
أتَمَددُ بِـہْ وَ أشُـدّ بِ قَبضتيْ عَلىْ لحِآفِـہْ بِ ألَمْ .. لآ يَشتِگگيْ أبْداً
أسِتنشِقُ آلهَوآءْ دآخِلَ حِضِنَـہُ ‘
و أصَرْخُ عِليْـہَ فَ يَگتُمْ صَرْخَتيْ دآخِلِـہُ لِئلّآ يَسْمَعَهُآ غَيرْـہُ …
فيْ آلحَقيقِـہْ إن سَريَريْ ذوْ ( آلآ إحًسْآسْ ) ؛
أفَضلُ بِ گگِثيرْ منِ : مَنْ خُلقِوْ بِ مششَآعِرْ !! ؛