الغايب اللي سولفت عنه الأيام راح وترك لي بالمعاليق صوره .. هو مادرى إنه بالحشا من كذا عام يبني على ساس المحبه قصوره ،، الله يرده دام باقي لي أحلام ما كان لغيابه أساس وضروره