,’
أَشتَآقُكِ جِدَّآ . .
تَعلَم فِي كُلِ مَرَةٍ أُصابُ فِيها بِدَاء الاشتِياق ماذا أَفْعَل ؟!
أَذْهَب مُسرِعَةً الى جِهَازي ثُمَ عَ مُفَكِّرَتي ، و بَعدها أَبدَأُ لأُثَرثِر لَكِ
كَمَا لَو أَنَّكِ أَمَامي !
أُثَرثِرُ عَن الأَلَم الذي يَكسُونِي مِنكِ ، عَن الحَنين ، عَن تَمَنِيَاتي ، يَومي .. أَمْسِي !
عَن كُلُّ مَا يَغْزو نَفسي مِن الأَسئِلةِ المُشَرَّعة اليكِ .
أَجِدُني أَبكِي لأُعَاِتبك ، أضْحَكُ لِأُمازِحِك . .
. . تَمامًا كَما لَو أَنَّك أَمَأمِي !
مممم أَتَعلم : يُقَال أَنَّه عِندَما يَكسُوكَ اشتِياق لِ شَخصٍ مَا فَ أعلَم أَنَهُ هُو فِي مَكانِه
يَشْعُرُ بالشَّيءِ ذَاته بِ النِسبة إليْك !
وَ أَنَا الآَن أَتمَنَّى تِلك المَعلومة تَكُن صَادِقه حَتى لَو الآَن فَقط !
أَتَمَنَّى لَو تَعلَم بِمَدى الأَلَم الذي يَلُمُّ بِي وَ يَحرِقُنِي فِي كُلِّ مَرةٍ أَشْتَاقُ لَكِ . .
محتآآآآآجتك بشدة
,’