أُخْبِرُكَ سِرا..
لَمْ أَجْهَرُ بِهِ لِ أَحَدَّ سِوَىْ خَآفِقِيْ !
أُمْنِيَّةٍ أَبْعَدَ مِنْ أَنْجُمٍ الْسَّمَآْءِ وَأَبْعَدَ وَأَبْعَععدْ
وَلَكِنَّهَآ تَسْكُنُ خَلَآيَايَ وَأَبْتَسِمُ كُلَّمَآ ذَكَرَتِهَآً ! ................
آمّمْمّمّمْ
أَحْلُمُ بِ طِفْلٍ مِنْكَ !
وُخَآلِقِيْ ! .................
لَآَ أُرِيْدُ قَبِيْلَةِ وُلَآ أُطَفِآلَّ
..................... طِفْلٌ وَآْحِدْ فَقَطْ مِنْكَ يَسْكُنُ أَحْشَآئِيْ ..........
طِفْلٌ هُوَ أَنْتَ تَسْكُنُهُ خَلِآيَآكْ وَدِمآؤُكِ.............
................ ( ذّكَرْ ) يُشْبِهِكِ ، لَهُ شَعْرُكِ وَلَوْنُهُ
وَالْعَسَلِ الْسَّآكِنْ عَيْنَآكَ بِ عَيْنَيْهِ الْصَغِيرَتَيْنْ
كَبيَآضكِ أَنْتَ بِ ذِآْتِ الْدَّرَجَةِ
وَسِيْمٌ جَمِيْلٌ كَ أبْآهٍ ...............
لَهُ شَفَتَآَكِ وَأُذُنُكَ وَأصِآبَعَ يِدَآكَ ( أُحِبُّهُمْ )
وَذَآَتَ الَصُّوْتْ الَّذِيْ أَدْمَنْتُهْ ..............
........... تَخَيَّلْ !
تَخَيَّلْ إِنَّكَ أَبّ لِ طِفْلٌ ( نُسختَكِ )
هُوَ طِفْلْنَآ ..
وَآَقِعا .. أَنَآَ لَآَ أَتَعَمَّقُ بِ هَذِهِ الْامْنِيَّةَ وْأَحَآْوِلْ أَنْ لَآَ أُفَكِّرُ بِهَآ كَثِيْرا
وَحْدَهَآ فِكْرَةٌ أَنَّكَ بِّ قُرْبِيْ تُفْزِعُ قَلْبِيْ وتُرَعِشِ خَلّآيّآيْ !
وَالْآنَ أَشْعُرُ أَنَّ قَلْبِيْ يَنْبَضْ بِ غَرْآبهْ