- الحُبْ لَهُ رَوْنَقْ خَآصْ شَوْق وَأحْتِيَآجْ وَرَوْعَة إحْسَآسْ لَكِنْ مَآ هُوَ السّعِيْ لِتَحْقِيقُ المُحَالْ بِدِايَتَهُ لَهْفَة وإنْشِرَآحْ وَنِهَآيَآتُهُ إنِتِظَآآر وَإنْفِطَآآرْ قَلْب