فــي حُبـــــــك وَجـــــدَت نَفـــسَي ..!!
متَّيْمّى وَمَالِك هَوَاي وَذَاتَى
فَأَنَا أَصْبَحْت أَشْتاقُك فِى صَمْتِى
وَفِى كَلِمَاتِى وَفَّى أَغْلَب صَفَحَاتِى
أَصَبْح الْحَنْيِن الْيِك يُجْذِبْنَى فِى كُل أَوَقَاتِى
فَأَنْت أَنُشُودَتِى وَعِشِقِى اللامَحُدُوّد
دَعْنِى أَتَوْه فِي مِجَرّات عِشْقُك وَأَذُوب
فَعِنْدَمَا يُخْيُم الْصَمْت بِداخِلَى
وَتُؤْلمُنّى أَحَزَانّى أَجِدُك أَمَامِى
أَجِدُك فِى دُرُوْب الْهَوَى
فَتَاى أُعِّلَم أنَّنّى أَحْببتُك
وَأَن رَاحَتِى بِيَّن يَدَاك
فَلَا تَتْرِكْنّى وَتَكُّوْن لِى ذِكْرَيَات
وَدَائِمَا كُن لِى مُسْتَقْبِلِى وَحَاضِرِى
مُتَّيْمّى حُبُك هُو أَنُشُودَتِى
فَيِه وَجَدْت نَفِسِى
أُمِسِح بِرَاحَة كْفِيك عَلَى جَبِيْنِى
كَى أَحْيَا بِك وَلك
وَأَجَّعَل أنْفَاسُك قَرِيْبَة مِنِّى
يَاراحَتَّى > وَبَلَسَمّى > وَشِفَائِى
وَيَانُعَيْمّى > وَجَنَتَّى > وَبَقَائ
أِبِتِسِم فِى اللَّقَاء
أْن فِى ابْتِسَامَتُك سِحْر السَعَادِه وَالْهَنَاء
لَا تَبَتَعَد وَأَنَا هَاهُنَا قَرْيِب مِن يِدَاك
تَلْمَسْنّى فِى بُعُدِى وَسَوْف تَجِدْنّى
فَأَنَا بِك وَلَكِّ أَحَيَّا حَبِيْبِى